الامام المهدي شمس لاتغطيه سحاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الامام المهدي شمس لاتغطيه سحاب

ليس سياسيا ولاينتمي لاي جهه دينيه
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 النور الغائب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اباذر العراقي الشرع
Admin
اباذر العراقي الشرع


المساهمات : 265
تاريخ التسجيل : 27/04/2017
العمر : 64
الموقع : العراق

النور الغائب  Empty
مُساهمةموضوع: النور الغائب    النور الغائب  Icon_minitime1السبت يونيو 08, 2019 2:45 pm

النور الغائب
اخواني السلام عليكم ان الحديث عن الإمام المهدي عليه السلام ليس هو مجرد حديث عن شخص يختلف المسلمون في وجوده أو عدمه، ولا هو مسالة نظرية لا ربط لها بالواقع، ولا فكرة من وهم الخيال يتغنى بها المستضعفون في الأرض.. بل قضية في غاية الأهمية وحساسة جداً، قضية لها أثارها وانعكاسها على واقع البشرية لكونها ترسم المستقبل وتبشر بالأمل وتحقق القسط والعدل والرخاء لكل البشر.. إنها مسألة جوهرية مهمة بشَّر بها كلُّ الأنبياء والرسل عليهم السلام. إن فكرة الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف المنقذ، المصلح، الذي ينشر العدل والقسط في كافة المعمورة، شكلت منذ فجر التاريخ الديني، حاجة نفسية واجتماعية وفطرية.. وحتى في زمن الأنبياء، وإن هذه الحاجة تزداد إلحاحاً كلما زاد الظلم والاضطهاد.اذن.. قضية المهدي عليه السلام قضية نفسية روحية عقلية اجتماعية سياسية، وهي في صلب العقيدة الدينية السماوية.. كلما تحسس الناس الظلم وزادت حدته، كلما حاول الإنسان أن يفتش عن إشباع كامل لهذه الحاجة (المنقذ للبشرية) بين حين وآخر، وكان ظهور الأنبياء على امتداد التاريخ الإنساني يمثل قمة الإشباع الإنساني لهذا الشعور النفسي، فكل دعوة نبي أو رسول تنطوي دائماً على منهجٍ لإصلاح النفس والمجتمع فما ظهر نبي إلا وطرح فكرة المصلح المنتظر.. ومن هنا يمكن القول بأن فكرة المنقذ وجدت في خط الأنبياء، فلم يبعث نبي أو رسول إلا ووجد من ينتظره ويسعى إليه، وكل واحد منهم كان مبشراً به من قبل السابقين عليه، وليس الإمام المهدي المنتظر عليه السلام إلا حلقة في هذا المسلسل.فموسى والتوراة، وعيسى والإنجيل، ومحمد والقرآن.. انطلقوا من زاوية (الله هو الخالق) وهم الواسطة بين الخلق والخالق وكلهم رسل الخير وكلهم يحملون فكرة الاستقامة والعدل والتوحيد، وكلهم ينادي بوجود الجنة والنار، وكلهم كذلك بشّر بفكرة المنقذ المخلِّص.. وبعد أن انتهى عصر الأنبياء ظلت عقيدة المهدي عليه السلام واضحة للعقل البشري، فالمهدي عجل الله فرجه الشريف ليس تجسيداً لعقيدةٍ إسلامية ذات طابع ديني فحسب، بل هو عنوان طموح اتجهت إلية البشرية بمختلف أديانها ومذاهبها.إن فكرة المنقذ تدل على أصالة قضية المهدي عليه السلام، فهي اعتقاد عالمي بحتمية ظهور المخلص المنقذ (المهدي).. فجميع الأديان والملل تنتظره، فقد اتفق الجميع على فكرة المهدي عليه السلام والانتظار لهذا المنقذ الذي يخلص العالم من الظلم والجور.فاذا راجعنا التورات والانجيل نجد الكثير من . النبوءة المحيرة انظروا اخواني الى هذه : ((يوجد سبعة ملوك ، خمسة سقطوا . وواحد موجود ، والآخر لم يأت بعد ومتى يأتي ينبغي أن يبقى قليلا)) سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 17: 10...من العبث جدا اللجوء إلى تفاسير الكتاب المقدس . فهؤلاء المفسرون غير منصفين ولا يتحلون بالأمانة اطلاقا . فكل شيء يسحبونه عنوة ويجعلونه يتعلق بالمسيح حتى وان كان البعد بينهما بعد السماء عن الأرض وهكذا يفعل اليهود أيضا فلكل من هؤلاء مهديهم الخاص فيعمدون إلى ادخال نص في نص مما يُنتج صورة مشوهة مشوشة غير واضحة. ولذلك فان الباحث الذكي يلجأ دائما للحوار المباشر معهم، حيث يدفعهم الحوار إلى الوقوع في فلتات اللسان حيث يأخذهم الغرور إلى النزح من بئر الاسرار التي يعرفونها ولكنهم يضعون عليها غطاءا ثقيلا . اذا كيف نحصل على الحقيقة منهم وكيف ننال المعلومة التي طمروها تحت ركام الخبث. فنضطر إلى المقارنة بين ما جاء من متشابه النصوص في الاديان الاخرى لكي نفهم القصد الإلهي من هذا القول أو تلك النبوءة . فلحكمة إلهية قد تجد نصا في التوراة وتكملته في الانجيل وتوضيحه وتجريده مما علق به في القرآن، فيتكامل عندك النص ، وكثيرا ما اعرض مثل هذه المقارنات على بعض الآباء المنصفين فأجد عندهم قبولا حسنا ، وانا كلي يقين لا بل رأيت بعضا منهم قد عمل كتبا من مختصرات القرآن وكلما أستعصى عليهم فهم بعض النصوص لجأوا اليها فتتوضح امامهم كل غوامض كتبهم التي طالها التغيير والتبديل ولربما التحريف. ولكنهم . جحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبه المفسدين . لهم في الدنيا خزي ولهم في الأخرة عذاب عظيم. اخواني بعد هذه مقدمة صغيرة جدا لابد منها لبيان صعوبة الخروج بنتيجة ملموسة إلا بصعوبة بالغة حول كلما يتعلق من نبوءات الكتاب المقدس وفك غوامضها ومعمياتها العصيّة على الفهم . ولذلك فإن فك طلاسم نبوءة الدولة العالمية السابعة صعب جدا لا زلت اتردد به منذ اسابيع وذلك لكثرة المراجعات في المصادر والاتصال ببعض الاباء واللاهوتيين وغيرهم . ((يوجد سبعة ملوك ، خمسة سقطوا . وواحد موجود ، والآخر لم يأت بعد ومتى يأتي ينبغي أن يبقى قليلا)) سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 17: 10...لعلي لا أغالي إذا قلت بأن للرقم (7) دلالة خاصة لدى أغلب شعوب الأرض بأديانها المختلفة . فلا تكاد تخلو ديانة أو معتقد من اعتقادات حول هذا الرقم وله كذلك دلالات غيبية حيث لم تخلو ديانة من الديانات من الرقم سبعة وتعلقه بالكثير من انجازات الرب . ولست هنا في محل استعراض لخصائص هذا الرقم العجيب ولا ذكر الموارد التي حفلت بها تلك الكتب وقد ذكرنا طرفا من ذلك . ولكني هنا أمر مرورا خاصة على قضية أثارت انتباهي وانا في معرض تحليل مفردات نبوءة الممالك التي حكمت العالم وانقرضت خمسة منها وواحدة لا تزال واخرى لم تأت بعد ،وقد عثرت اثناء بحثي في مصادر الديانات على كثير من الاخبار ولكن الذي اثار انتباهي هو رواية وردت في مصادر المسلمين يثقون بها كثيرا تؤكد بأن دولتهم هي الدولة الأخيرة قبل قيام يوم القيامة الاكبر وانتهاء نظام الاشياء تقول هذه الرواية : بأن ((دولتهم آخر الدول)) (بحار الأنوار: ج13 ص189.) ثم يوردون آية كدليل على ذلك فيقولون بأن الرب اوعدهم بذلك بقوله : ((ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الارض يرثها عبادي الصالحون )) والوراثة عادة لا تتحقق إلا بعد موت الشخص وهنا يعني موت كل الحضارات فتتم عملية وراثة الأرض ومن عليها من قبل المسلمين . ففي رواية الصحابي عمار بن ياسر قال Sad(إنّ دولة أهل بيت نبيكم في آخر الزمان... ثم يخرج المهدي)) (الغيبة للشيخ الطوسي: ص294) ان من أهم ميزات هذا الخبر هو أن نبي الاسلام هو الخاتم للديانات كما بشرت بذلك كل الكتب ومن هنا فلا بد أن تكون دولتهم آخر الدولة وخاتمة حكم الإنسان للأرض ووراثتها من قبله كما في قول الرب : ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين . وهذا عينه موجود في البوذية : ( بلهفة عيوننا تتطلع إلى رايات الشرق حيث الهلال يكون بين ايديهم عند الحجر المقدس) وهذا من مختصات الدين الإسلامي وحده (سورة الأحزاب آية 40: ما كان محمد أبا أحد من رجالكم، ولكن رسول الله وخاتم النبيين .)، وهذا له ارتباط وثيق بدولة المهدي ويسوع . ومن هنا فإن البحث عن قاسم مشترك لدى الأديان الأخرى هو الذي سوف يسلط الضوء وبوضوح على ما يرمي إليه هذه الحديث .فماذا وجدت ؟لدى بحثي في الكتاب المقدس ، وجدت نصا غريبا يعضد الرأي القائل بأن دولة المهدي هي آخر الدول وذلك وما ورد في رؤيا يوحنا اللاهوتي في قوله : ((يوجد سبع ملوك خمسة سقطوا ، وواحد موجود ، والآخر لم يأت بعد )). (رؤيا يوحنا اللاهوتي الإصحاح 17: 10.) فهؤلاء سبعة . وأخر دولة على هذه الأرض ستكون هي السابعة وتكون آخر دول الزمان حيث سينتقل الرب بالبشرية إلى عالمها المنشود بعد أن يتحقق القصد الإلهي من الخلق بأن تكون العبادة خالصة له وحده . وهو مصداق قول الرب : (( ويكون الدين كله لله)).( سورة الأنفال آية : 39.) الذي هو مصداق قوله تعالى : ((وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)) . (سورة الذاريات آية : 56) طبعا تفاسير الكتاب المقدس لا فائدة منها صحيح ان اغلب التفاسير عددت الدول التي قامت ولكنها تختلف بالنسبة للدولة القائمة والدولة الآتية فنرى التخبط عجيبا كما في شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس أنطونيوس فكري الرؤيا 17 - تفسير سفر الرؤيا . وكمثال على ذك ما ورد في شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القمص تادرس يعقوب ملطي الرؤيا 17 - تفسير سفر الرؤيا بابل والوحش حيث يقول : (( يرى الأب أيبوليطس أن الخمسة رؤوس الذين سقطوا هم خمسة ملوك وهم يمثلون دولًا عظيمة ملكت وسيطرت على العالم:1. بختنصر الكلداني. 2. قورش المادي. 3. دارا الفارسى. 4. إسكندر اليوناني. 5. الأربعة الذين ملكوا بعده. 6. مملكة الرومانيين وهي الدولة التي كانت أثناء كتابة السفر. 7. مملكة ضد المسيح التي ستأتي في آخر الأزمنة)).طبعا هنا يقع القس تادرس في مغالطة . كيف تكون الدولة الأخيرة ضد المسيح والانجيل يُبشر بأن المسيح سيأتي هو والقائم وعليهما سيكون رجاء الامم ويسودا على الأمم. كما في رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 15: 12((سَيَكُونُ أَصْلُ يَسَّى وَالْقَائِمُ لِيَسُودَ عَلَى الأُمَمِ، عَلَيْهِ سَيَكُونُ رَجَاءُ الأُمَمِ)) ولكننا قد نذهب مع القس في أن الدولة السادسة التي لازالت قائمة هي الدولة الرومانية التي تعاقبت على حكم العالم والمتمثلة حاليا بأوربا وامريكا وهذه يصح قولك فيها بأنها ضد المسيح . فمن المشهور في الغرب أن الدولة العالمية السابعة سوف تكون إسلامية , ولكن نظرتهم لهذه الدولة مشوشة تعوزها المعرفة وكثيرون كتبوا حول موضوع هذه الدولة ولعل أشهرهم هو المقال الذي كتبه الأمريكي المتطرف (جويل ريتشاردسون) (أ) نشره خصيصا لموقع وورد نيت ديلي والذي يقول فيه : ((أن الإمبراطوريات الست قد فنت بداية من فراعنة مصر تلتها الإمبراطورية الرومانية والآشورية والبابلية والفارسية والرومانية، لكن تبقت الإمبراطورية السابعة هي الإمبراطورية الإسلامية )). ولكن جويل هذا لم يبحث عن مكونات هذه الدولة ولم يكلف نفسه عناء القراءة ، فحكم بأن الدولة العالمية السابعة سوف تمثلها السعودية .طبعا جويل لم ينتبه إلى أن قوله هذا يحمل بين طياته نقطة مهمة جدا لم يحسن تفسيرها , وهي . أن دولة يسوع والمهدي سوف تكون انطلاقتها من السعودية حيث البيعة الكبرى للقادة العسكريين 313 . وليس السعودية هي المقصودة بالإمبراطورية السابعة التي ستكون آخر دولة تحكم هذه الأرض والتي أشار إليها الامام في قوله بأن دولتهم سوف تكون في آخر الدول وهذا ما ذهبت إليه حتى البوذية في قولها المذكور آنفا وهو : (بلهفة عيوننا تتطلع إلى رايات الشرق حيث الهلال يكون بين ايديهم عند الحجر المقدس). فتمعن .يضاف إلى ذلك أن الإجماع العالمي يؤكد بأن انتهاء سادس الإمبراطوريات سيكون في الأعوام التي تأتي وهي ليست كثيرة ، ومن ثم سوف تقوم الإمبراطورية الأخيرة والتي مركزها الشرق كما ذكر ذلك كتاب آخر أسمه أيضا: (عالم ما بعد أمريكا) أو (لإمبراطورية الأخيرة ) . (- تأليف: بول ماري دولا غورس تاريخ النشر: 01/01/2006 ترجمة، تحقيق: هيثم سرية الناشر: دار علاء الدين) صحيح أن هذا المؤلف يسئ إلى هذه الدولة ويصفها بأنها سوف تكون دولة الشر الموعودة . إلا أننا نأخذ اعترافه ، وعليه إساءته.في مقال نشرته مجلة ((الانتباه أو انتبه)) (مجلة أنتبه الأمريكية الصادرة في مدينة بروكلين عدد شهر تموز 2010 . الطبعة العربية وهذه المجلة تصدرها مؤسسة شهود يهوه المتطرفة التي تروج للحروب العالمية الثالثة آرمكدون .حيث يعتبرون أنفسهم هم الذين سيؤسسون الدولة العالمية السابعة . ثم يرتفعون للسماء , وباقي الناس يعيشون على الأرض مثل البهائم.) الواسعة الانتشار ، أكدت هذه المجلة بقولها : ((نعيش اليوم في حقبة خصوصية جدا وبالغة الأهمية ، حقبة تتسم بظهور الدولة العالمية السابعة . هذا إذا عرفنا بأن الكثير من علماء العالم الغربي يتنبأون بنهاية العالم ويحددون تاريخ معين لذلك . وهذا يعني أن هناك اجماعا عالميا على أن ظهور هذه الدولة بات وشيكا ، وأن نهاية العالم أيضا قريبة .الإجماع العالمي يقول بأن خمس دول كبرى حكمت العالم وتلاعبت بمصيره وهذه الدول انقرضت كلها ، ولاتزال واحدة قائمة هي السادسة سوف تنقرض وتقوم على أنقاضها الدولة العالمية السابعة التي ستكون آخر الدول على هذه الأرض)) وتذكر هذه المراجع بأن الدول التي بادت هي : (إمبراطورية مصر , وإمبراطورية آشور ، وإمبراطورية بابل ، وإمبراطورية مادي ، والإمبراطورية اليونانية) ــ وهذا ما يذهب إليه ايضا القس انطونيوس فكري ــ. ولا تزال السادسة قائمة سوف تزول قريبا جدا حيث قال الزعيم الأمريكي السابق رونالد ريكان بأنه سوف يشهد آخر فصولها. والتي عبر عنها الزعيم الأمريكي جورج دبل يو بوش ، حينما قال : نحن نخوض حربا ضد قوم يأجوج ومأجوج الأشرار وسنقضي عليهم وتقوم حكومة السلام في العالم. ولا يدري هذا المعتوه بان قوم يأجوج ومأجوج لم يكونوا عربا أو مسلمين وليس من الشرق بل من الغرب المسيحي أو الوثني .في تفسير هذه الرؤيا ، يضع الغربيون علامات تقع قبل قيام هذه الإمبراطورية ومن هذه العلامات : حروبا في أرجاء كثيرة من الأرض . زلازل عظيمة مدمرة . أمراض واوبئة خطيرة . مجاعات مهلكة . وكذلك من أهم العلامات هو حالة الفساد والانحطاط الأدبي والروحي والأخلاقي الذي يتغلغل في مجتمع الأرض وكل هذه العلامات تحدث بسبب الدولة السادسة. وكذلك سقوط بعض النيازك وظهور النجم الذي ظهر عند مولد السيد المسيح . وإضافة إلى كل هذه العلامات فإن كثيرين من علماء الغرب يدقون ناقوس الخطر بقرب نهاية الأرض فقد ذكرت صحيفة ذا غلوب آند ميل الإنكليزية عدد ينايرسنة 2003 قالت : ((بعض المفكرين الأوفر احتراما المهتمين بشؤون العلم والمجتمع يدقون ناقوس الخطر إنذارا بفناء البشرية)).وهذا مما لا شك فيه فقد تحقق الكثير من هذه العلامات . ولم يتبقى إلا أن يشرفنا يسوع والمهدي ليحكما في الدولة العالمية السابعة دولة العدل والخير الإلهي . ونحن نجزم بأنها سوف تكون إسلامية وليست غربية . كل كتب الديانات أجمعت على أنها دولة العدل الإلهي وليست دولة الشياطين والأبالسة ونحن نحتج عليهم بما عندنا في الكتاب المقدس رمز ثقافة الغرب الذي يتفق مع القرآن فيقول : ((ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين .ام لستم تعلمون ان الظالمين لا يرثون ملكوت الله . طوبى للأبرار لأنهم يرثون الأرض)) كورنثوس الأولى ، 6 : 9. و . متى الاصحاح 5 : 5. سورة القصص آية 5 .....((فَاحْتَرِزُوا لأَنْفُسِكُمْ لِئَلاَّ تَثْقُلَ قُلُوبُكُمْ فِي خُمَارٍ وَسُكْرٍ وَهُمُومِ الْحَيَاةِ، فَيُصَادِفَكُمْ ذلِكَ الْيَوْمُ بَغْتَةً وما أمرنا إلا واحدة كلمحٍ بالبصر)) إنجيل لوقا 21: 34 . سورة القمر آية 50
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://asd1965.ahlamontada.com
 
النور الغائب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الامام المهدي شمس لاتغطيه سحاب  :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: