اهم اسلحة الاعور الدجال الخفيه مخطط ابادة معظم الشعوب والبقاء على ما سمي بالمليار الذهبي
اخواني السلام عليكم لانستغرب عندما نسمع قرار تصدره الامم المتحده ضد دوله مسالمه كا فلسطين والعراق وايران واليمن و سوريا ووووو . وحتى لاتستغربوا وكي لااطيل عليكم اليكم نظرة سريعه على منظمة الامم المتحده ومن هم موسسيها وماهيه اهدافها اخواني ان الامم المتحدة في الحقيقة ما هي الا عنصر من ست عناصر تشكل المائدة المستديرة للمتنورين او منظومة الدجال الفاعلة... وشرحت من قبل كيف تم تأسيسها من قبل الماسون.. حتى ان جميع منشوراتها تضع علامة (لوجو) لوسيفر ترست او "الثقة في لوسيفر" وهو مسمى الشيطان او (اله النور) الملاك الساقط من السماء في معتقدهم الضال...ولكن مالا يعلمه الغالبية عما يسمى الاجندة 21 التي دعيت بمخطط القرن، وهي الخطة الشاملة للتنمية المستدامة التي اعتُمِدت في قمة الأرض سنة 1992 في ريو دو جانيرو...وقدمت مفصلة في اربعين فصل لادعاء تنمية العالم خلال القرن الحالي..ولكن الحقيقة باختصار انها اجندة النظام العالمي الجديد للسيطرة الكامله على الشعوب ومقدراتها وحكوماتها ومواردها...وبتدخل توصيات لجنة الخطر الداهم التي شرحناها مسبقا..تم تقرير انه قد وصل تعداد سكان العالم إلى 6 مليارات نسمة فى عام 2000 ، وهى زيادة ملحوظة منذ عام 1950 كان حينئذ تعداد السكان 2،5 مليار نسمة، ومن المتوقع أن يصل تعداد السكان إلى حوالى 8 مليارات نسمة بحلول عام 2025 ، و أن يرتفع هذا الرقم إلى 9،3 مليار نسمة بحلول عام 2050 و أن يستقر تعداد السكان ليصل ما بين 10،5 و 11 مليار نسمة...وعليه فلن تكفي الموارد الطبيعية والغذائية لهذا العدد...بينما نعلم تماما ما هو الهدف من هذه الاجندة والذي رسخ له من يقف وراء حكومات العالم في مخطط ابادة معظم الشعوب والبقاء على ما سمي بالمليار الذهبي الذي سيكون النخبة منه نسبة قليلة اما البقية فستكون من المستعبدين الذين يعملون على بقائهم...اما عن كيفية عمل الامم المتحدة ..والتي ذكرنا بالتفصيل حقيقة منشأها من رحم الماسونية وقادتها من الماسونيين...فعلينا ان نفهم علميا كيف تمهد ميدانيا لهذا النظام العالمي ومتطلبات دولة المسيخ الدجال.ومن اجل ان اثبت لكم اخواني القي عليكم نظرة سريعه على الامم المتحده وموسسيها وانتم حكموا ... في 1992م أقامت الأمم المتحدة ما عرف بمنبر الأرض والذي كانت أجندته الروحية أوضح من قمة ريوديجانيرو ، ذلك أن جلساته افتتحها الدلاي لاما: أكبر القادة الروحيين البوذيين، وحتى يضمن نجاحه عُقدت صلوات لمدة ثلاثة أسابيع نفذها حراس الحكمة وهي مجموعة من مستحضري الأرواح كانوا يتحلقون حول نار مقدسة ويقرعون الطبل ويتأملون ويستحضرون الأرواح على مدار الساعة كذلك أسس الأمين العام السابق للأمم المتحدة ذاق همرشولد، غرفة التأمل والاتصال الروحي بالأمم المتحدة، وهي غرفة مبنية على شكل هرم مقطوع الرأس، في وسطها يوجد مذبح قرابين altar مصنوع من قطعة ماغنتايت طبيعية ضخمة (لعلها أضخم قطعة ماغنتيت أخرجتها المناجم عبر العصور) هذه الغرفة مناسبة جداً لأغراض الاتصال الروحي لأن قطعة الماغنتايت تتصل من أسفلها بقاع الأرض نفسها مما يساعد العباد على سهولة الاتصال الروحي والدخول في حالة التخاطب)، قال روبرت مولر في كتابه New Genesis Shaping a Global Spirituality عن هذه الغرفة frown رمز تعبيري عندنا غرفة التأمل و الاتصال الروحي بالأمم المتحدة التي يزورها مئات الألوف من الزوار في السنة الواحدة) كذلك عينت الأمم المتحدة وثنياً هندياً اسمه سري شينموي Sri Chinmoy يبلغ من العمر سبعين عاماً في وظيفة المستشار الروحي الرسمي للأمم المتحدة ، وقد أقام خلال ال23 عاماً الماضية صلوات وجلسات اتصال روحي منظمة في أيام الثلاثاء والجمعة من كل أسبوع لكل الراغبين بمبنى الأمم المتحدة بنيويورك ، هذا الهندي يؤمن بتناسخ الأرواح ويدعي أنه كان توماس جيفرسون في حياة سابقة، كما يزعم أنه واحد من قلة تعد على أصابع اليد من المستضيئين في هذا الكوكب. لقد ذكر روبرت مولر عقيدته عن الأرض من قبل لقد قال: (الهندوس يسمون الأرض براهما أو الإله، لقد أصابوا في نظرتهم أنه لا فرق بين الأرض والمقدس ، هذه الحقيقة البسيطة تشرق في شمس الإنسانية في بطء، ونحن ندخل عصرنا الكوني، نريد لكوكبنا ما أردناه دوماً أن يكون كوكب الإله)... إن نظرة سريعة لكثير من الاتفاقات الدولية تكشف بوضوح أن هناك سعياً حثيثاً لإنشاء نظام فكري عقدي عالمي جديد، وقد تجاوزهذا النظام طور العمل في الخفاء وبلغ طور العمل المعلن وتعددت تصريحات بعض مسئولي الأمم المتحدة بشأنه، يقول روبرت مولر (Robert Muller) الذي عمل في الأمم المتحدة لمدة 38 عاماً، تدرج خلالها في مناصب عديدة، وكان مساعداً للأمين العام للأمم المتحدة وعاصر ثلاثة من أهم أمناء الأمم المتحدة هم: يوثانت ، كورت فالدهايم، جافير بريز ديكويلار، ولُقِّب " بالفيلسوف" و"رسول الأمل" يقول : ( لقد أعتقدت جازماً أن مستقبل سلامنا وعدالتنا وتجانسنا في هذا الكوكب لن يكون رهناً بحكومة عالمية بل بوحي كوني وحكومة كونية بمعنى أننا نحتاج إلى تطبيق قوانين طبيعية تطورية استلهامية كونية، إن معظم هذه القوانين موجودة في الديانات الكبيرة والنبؤات العظيمة وسيعاد اكتشافها رويداً رويداً عبر المنظمات العالمية) ، وفي برلمان الأديان العالمية الذي عقد في مدينة شيكاغو الأمريكية في الفترة من 28/8 ألى 5/9/1993م ، قدم هانز كنج Hans Kung ورقة بعنوان ( نحو عقيدة عالمية: إعلان مبدئي) ، استخلصت هذه الورقة من كتاب صدر عام 1991م بعنوان (المسؤوليات الكونية: البحث عن عقيدة عالمية)، ذكر فيه هانز أن التحول نحو هذه العقيدة لن يكون اختيارياً، قال: (دعونا نقولها بصراحة: لابقاء لأي عقيدة رجعية كبتية- سواء كانت المسيحية أو الإسلام أو اليهودية أو نحوها- في المستقبل، إذا كان المقصود من العقائد هو ازدهار الجميع فيجب أن لا تُقسَّم ، إن رجل مابعد الحداثة وامرأة مابعد الحداثة يحتاجان إلى قيم وأهداف وقدوات وتصورات مشتركة والسؤال مثار الخلاف هو ألا تفرض هذه الأشياء عقيدة جديدة، إن ما نحتاجه نحن هو نظام عقدي عالمي) .
إن الأمم المتحدة تسعى جاهدة لإقرار هذا النظام العقدي الجديد، الذي ترى أنه ضرورة حتمية إكمال مسيرة التطور البشري ، ورسالة سيباركها الأنبياء لو عادوا للحياة، يقول روبرت مولر: (إذا عاد المسيح مرة أخرى إلى الأرض، ستكون زيارته الأولى للأمم المتحدة، ليرى أن حلمه بوحدة الإنسانية وأخوتها قد تحقق، سيكون سعيداً بمشاهدة ممثلين لكل الأمم: الشمال والجنوب، الشرق والغرب، الغني والفقير، المؤمن والكافر، الصغير والكبير ، المحتاج و المسعِف ، جميعهم يحاولون أن يجدوا أجوبة على الأسئلة المستديمة عن وجهة الإنسانية واحتياجاتها ) . ويقول: ( هناك رسم مشهور يبين المسيح يقرع باب مبنى الأمم المتحدة الضخم العالي يريد أن يدخله، كثيراً ما أتصور في ذهني رسماً أخر ، رسماً أدق وهو أن مبنى الأمم المتحدة هو جسم المسيح نفسه) ، ويقول: ( إن الأمر الذي لا مناص منه أن الأمم المتحدة عاجلاً أم آجلاً ستأخذ بعداً روحياً) .ناخذ نظرة على احد قراراة الامم المتحده اخواني الإباحية الجنسية:إن مؤتمرات الأمم المتحدة استفاضت في طرق قضايا الحرية الجنسية وأسرفت في الدعوة إلى الإباحية الجنسية، وتفننت في تسميتها بغير أسمها، فظهرت مصطلحات مثل : الجندر، النتعايشين، حقوق المثليين، الثقافة الجنسية ، الصحة الإنجابية، ونحو ذلك ومن المصطلحات التي تدعو بسفور إلى قبول الشذوذ الجنسي كممارسة مشروعة، تدخل ضمن حقوق الإنسان ، وتُوفَّر لممارسيها العناية الطبية والحماية القانونية، تقول الباحثة صباح عبده : ( أكدت- على لسان المفوضة العامة للمرأة- السيدة "روبنسون" في كلمة لها أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لعام 1948م هو وثيقة حية وقد اكتشفت أن هذه الوثيقة- وهذه مفاجأة المفاجآت – تضمنت في ثناياها حماية " حق التوجه الجنسي" أي الحياة المثلية. وقد التقت هذه المفوضة ( ماري روبنسون رئيس جمهورية ايرلندا السابقة) بالحلف الدولي للشواذ وتعهدت خلاله بإعطاء كل تأييدها ودعمها لجهود هذا الحلف الذي يتمتع بالصفة الاستشارية لدى اللجنة الاجتماعية والاقتصادية في الأمم المتحدة ويُعرف باسم (The Economic and Social council Ecosoc Article 7 Paragraph H) وأعلنت ماري روبنسون عن عزمها تعيين مراقب خاص لمتابعة المسائل المتعلقة بحقوق الشواذ ومنها حق الزواج من نفس الجنس، ومكافحة القوانين المضادة للشذوذ الجنسي، وأكدت تصميمها على حث لجنة حقوق الإنسان للإعلان عن أن كل تفرقة على أساس السلوك الجنسي هي غير قانونية) ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل في مؤتمر روما لإنشاء المحكمة الجنائية الدولية ؛ والذي عقد في عام 1998 م ، حاول المؤتمرون إصدار توصيات مُلزمة على المستوى الدولي بتجريم القوانين التي تعاقب على الشذوذ الجنسي فورد ما معناه أن كل تفرقة أو عقاب على أساس " الجندر" تشكل جريمة ضد الإنسانية. وقد عملت الأمم المتحدة عبر مؤتمراتها المتعاقبة في قضايا السكان والبيئة ونحوه، وعبر اتفاقاتها الدولية كاتفاقية سيداو: القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة، واتفاقية الطفل، ونحوها، دأبت على:
• مطالبة الحكومات بدعم وسائل منع الحمل للشباب والشابات من المراهقين دون تقيد بشرعية العلاقة (الزواج) أو مخالفتها للفطرة (الشذوذ الجنسي)
• مطالبة الحكومات بإدخال الصحة اإنجابية في المقررات الدراسية وتدريسها في الفصول اليومية لتكون المرجع الأساسي لدول العالم، ولعل القارئ لهذه الكلمات لا يرى بأساً بإدخال الثقافة الجنسية ضمن المقررات الدراسية، لكنه إن علم أن بعض ما يدرس في هذه الثقافة الجنسية في الولايات المتحدة الأمريكية هو frown رمز تعبيري المعاشرة بين الجنسين، العادة السرية، الإجهاض ، كيفية ممارسة الجنس دون خطر الحمل، مساعدة المراهق على تحديد اتجاهه الجنسي (أي تحديد أي الجنسين يفضل أن يعاشر) العادة السرية كوسيلة للإشباع الجنسي بعد البلوغ، العلاقات الشاذة كبديل مُرضٍ للعلاقات العادية، أما من سن15-18 فيضاف لهم المواضيع التالية: من حق النساء أن يقررن إجراء الإجهاض ، من حق الناس احترام تعاليم دينهم وتقاليدهم، ولكن لا علاقة له بحقوق المرء الشخصية، عدم وجود دليل على أن الصور الفاضحة تسبب أي إثارة جنسية ، خدمة التواصل مع الشريك الجنسي بشأن الاحتياطيات اللازمة لكليهما ، تعليم المراهقين كيفية الحوار حول هذه العلاقات والحدود التي يجب التوقف عندها) .